الجمعة، 24 ديسمبر 2021

الإعلام المصري لا يقنع جمهوره المحلي فكيف سيخاطب العالم



القاهرة والناس 

المواجهة مع النفس | قانون الأحوال الشخصية (الجزء الأول)| الحلقة الكاملة 26 نوفمبر 2019

في المواجهة قانون الاحوال الشخصية 
2019 اخر

نسبة الطلاق 44 بالمية 
مليون طفل بدون اب وام مباشر 
15
مليون بشكل غير مباشر 
------
المجلس القومي للمرأة 
عدم تحمل المسؤلية الجهل والفقر

الاختلاف بين الاسر في الثقافات ++++++

مبادرة مودة تاهيل قبل زواج 
اول شخص ظاهريا مناسب ممنوع ناخذ قرار في حالة احتياج او انفعال قرار مصيري دكتوره امل محسن
اكثر اسباب الطلاق بخيوني اناني لا يصرف
الراجل نكدي طلباتها كثير ومش بدلعني ووقت الكلام تاخد ولا تعطي اهلها بيدخلوا 
 مش مراعية طموحي ده الجديد

اهم فلتر في الاول في الزواج الديني كيف يتزوج مسلم متشدد مع مسلم ليبرالي
مشكلة اطفال والمستوي الاجتماعي الاقتصادي
بنتكلم عن علاقة مستمرة ليس بنت فقير مع غني والعكس

علي جمعة 
الضرب والشتيمة واسلوب البيت كتاب الحب واخر عن الزواج 
واما الانفصال كل طرف  يكره الطفل في الاخر 

مشكلة المرأة انها عرفت حقوقها ولم تعد تحتمل الرجل بعيوبه وتناقضاته 

اسمرارية الحياة في بيت كله اصوات عالية ومشاكل 
يخلق حالة عدم استقرار بالاسرة لكن الطلاق اسرع 

العيش في مجتمع الاسرة اول مثال للمجتمع لطفل 

امساك بمعرف او تسريح باحسان الخلع 

الكاسب في محاكم الاسرة محامي الاحوال الشخصية 

السيسي تكلم عن قضية الطلاق الشفهي امام شيخ الازهر 
تعبتنا يا شيخ الامام

عبد المنعم فؤاد فلسفة الازهر 

خالد الجندي اغلط البخاري وابن تيمية وغلط الازهر في الطلاق الشفوي
الشعب قرر

الزواج عندنا ميثاق غليظ وليس مدني كاروبا 

 استاذ العقيدة 
عبد المنعم عبد الفتاح 
ليس لي دعوة بالقانون من الناحية الشرعية  
واحد قال انت طالق فخرجت فوقع الطلاق او حسب الرؤية الخاصة بالمفتي 

لو الطلاق الشفاهي يجوز يبقي الجواز الشفاهي يجوز بالمنطق 

حضانة 15 سنة 

فرق بين الاحكام الشرعية والفقهية طبق لزمان والمكان والحالة مصلحة 


المواجهة مع النفس | قانون الأحوال الشخصية (الجزء الثاني)


نمشى مه خبير تربوي ولا طبيب نفسي ولا رجل دين في الحضانة 

القانون والدستور ولا الشرع 
وبعده ممكن تقول انا حالة خاصة 

26
++++++++++++++++++++++
2019/12/06

وعادت أسهم رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة، إلى الصعود مرة أخرى، لشراء باقة قنوات “أون”، التي تضم “أون العامة، وأون سبورت، وأون دراما”، بعدما كان يمتلكها، وباع أسهمه كاملة لشركة إعلام المصريين.

ومن المرجح أن يعود رجل الأعمال محمد الأمين لشراء قنوات “سي.بي.سي”، مرة أخرى، ويتردد اسم رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، للاستحواذ على مجموعة قنوات “الحياة”، على أن تظل قنوات “دي.أم.سي”، تحت ملكية جهات حكومية، مع خفض عدد البرامج والعاملين.

واستضاف الإعلامي عمرو أديب النائب هيثم الحريري أحد أبرز الأصوات المعارضة داخل مجلس النواب، وقبله المعارض الدكتور محمد غنيم، والكاتب أسامة الغزالي حرب، وتحدثوا جميعا بحرية والشارع لم يخرج في ثورة ضد الحكومة، والنظام لم يسقط، بالعكس، هناك الملايين ارتاحوا لمجرد أن صوتهم أصبح يصل، وهناك من يتحدث باسمهم. هكذا يجب أن تقتنع الحكومة ولا تخشى الصوت المختلف.

وبدأت دوائر حكومية تقتنع بأنه لا بديل عن سحب البساط من قنوات الإخوان التي تبثّ من تركيا، ومنصات التواصل الاجتماعي التي يستحيل السيطرة عليها، سوى بوجود هامش من الحرية الإعلامية لتناول قضايا وملفات تلامس الشارع وتنقل نبض الناس، ويشعر القارئ والمشاهد بأنه يعرف الحقيقة من إعلامه الداخلي.


وسيعود الإعلامي يوسف الحسيني ببرنامج جديد في قناة “سي.بي.سي إكسترا”، بدلا من اقتصار الأمر على استضافته فقط، مع عودة المذيع جابر القرموطي، الذي اعتاد الهجوم على المسؤولين قبل تغييبه عن الساحة، لتقديم برنامج على فضائية “أون”.
ومن المقرر أن ينتقل الإعلامي وائل الإبراشي مذيع البرنامج الحواري المسائي على “أون”، لتقديم برنامج “توك شو” الرئيسي في التلفزيون المصري، على أن يحل مكانه الإعلاميان خالد أبوبكر، وبسمة وهبة التي بثت فيديو قبل أيام على مواقع التواصل الاجتماعي انتقدت فيه التضييق على المذيعين والتدخل في أعمالهم، ما يعني أنها قد تكون صوتا معارضا على الشاشة.
وأوضح مجدي بيومي، لـ”العرب”، أن المشكلة ليست في فتح الباب أمام المعارضين، وإنما في المذيع الذي يستضيف هؤلاء، لأن أكثر مقدمي البرامج معروف عنهم القرب من الحكومة، ومن الصعب إقناع الشارع بأن الإعلام أصبح حرا، طالما استمرت نفس الوجوه التي اعتادت الاستخفاف بمن يطالبون بحرية الرأي والتعبير، لأن الناس سوف تعتقد، حتى مع وجود معارضة، بأنها موجهة.
++++++++++++++

أسامة الغزالي حرب: الفترة ما بين 1922 إلى 1952 كانت مليئة بالإبداع

++++++++++++++
2020/2
[التليفزيون المصري .. قريبا]
.. هكذا يروج التلفزيون عن نفسه عبر هذا الإعلان الذي تبثه قناة اسمها dmc
هنا تنقلب الآية، ويختل الميزان، فقد كان ماسبيرو هو المروج الأول والأساسي لكل شيء في مصر، وكانت الثانية والدقيقة فيه لهما ثمن كبير، وكان الظهور على شاشاته حلم كبير، وكان التسابق إلى قنواته يستحق الجهد والعناء.
التلفزيون، والصحيفة، وكل وسيلة إعلامية هى خدمة، إذا كانت تلبي رغبات الجمهور، ويجدون أنفسهم فيها، فإنهم يُقبلون عليها، وإذا كان العكس فإنهم يتركونها، وهذا هو الذي يحدث منذ سنوات للمنظومة الإعلامية كلها، وعلى رأسها ماسبيرو، وضمنها القنوات الخاصة التي لم تعد خاصة، فقد تراجع مشاهدوها كثيراً.
ثورة الإنترنت، وإتاحة وسائط الإعلام في العالم كله للمواطن من خلال هاتف صغير بين يديه أسقط الإعلام الموجه كله من عليائه المزعوم.
هذا الإعلام الذي بنى أسطورته وشيد إمبراطوريته عندما كانت الساحة خالية وجدباء إلا منه هو وحده لهذا احتكر المشاهد والقارئ، ولما بدأ زمن السماوات المفتوحة بدأت تنكشف العورات تدريجياً، ولما بدأ زمن الشبكة العنكبوتية سقطت ورقة التوت الأخيرة عنه فبدت للناظرين كل سوءات الإعلام غير الحر.

Nov 28, 2019
Jul 19, 2021

نجاح الإعلام يقاس بالمصداقية والمهنية

منبر إعلامي بالإنجليزية يخاطب الغرب بطريقة عصرية تتناسب مع التطورات العالمية في الإعلام.

تجمع غالبية الآراء على حاجة القاهرة إلى توصيل صوتها بعيدا عن الكم الهائل من المنابر المحلية قليلة المصداقية التي لم تستطع إقناع المواطن، ولا أقنعت العالم بحقيقة ما يجري على الأرض من تطوّرات تنموية.

دأت رحلة جيهان منصور مع الإعلام حين كانت مذيعة الأخبار في التلفزيون المصري، وانتقلت بعدها إلى قناة “العربية” لتقدم برامج خاصة بالصحافة العربية والدولية، وعملت بفضائية “الحرة” الأميركية بواشنطن كمذيعة أخبار رئيسية، وأسندت إليها إدارة مكتب قناة “روسيا اليوم” في واشنطن، والتحقت للعمل بمحطة “إي.آر.تي” أميركا، ولها برامج لا ينساها الجمهور في قنوات “دريم” و”التحرير” و”النهار” و”الحياة” المصرية.

*

لماذا يقاطع المسؤولون الإعلام المصري رغم ترويجه للإنجازات


يرفض الكثير من المسؤولين في مصر الظهور الإعلامي أو إجراء لقاءات صحافية للرد على الأسئلة التي تشغل بال الناس أو تمس صميم حياتهم، وباتت صورة الإعلام مهتزة، فهو لا يستطيع التناغم مع احتياجات الشارع وتوصيل صوته إلى صناع القرار، وغير قادر على الإجابة عن تساؤلات في ملفات تمس حياة الناس.

كان طلب صحيفة كبرى أو برنامج تلفزيوني شهير لإجراء حوار مع مسؤول شهادة على حسن أدائه وتميزه، ويقبل بذلك دون تفكير، لكن هذا الواقع تبدّل وأصبح أغلب المسؤولين البارزين يفضلون تجنب الإعلام، وكأنهم على ثقة من أنه لن يستطيع توجيه انتقادات إليهم.

لعدم معرفتهم بحدود المسموح والممنوع وتجنبا للوقوع في خطأ.

لا يمتلكون حنكة التعامل مع الإعلام بشكل عام، ويخشون الوقوع في هفوات كلامية ترتبط بصميم عملهم، فيورطون أنفسهم مع الحكومة أو دوائر معينة في دولاب الدولة، لإدراكهم أن الإعلام في النهاية يبحث عن مصلحته فقط.

الكثير من المسؤولين يتعمدون الاطلاع على الأسئلة أولا قبل الموافقة على الظهور الإعلامي من عدمه، وإذا حدث وسأل المذيع سؤالا غير المتفق عليه قد يتسبب ذلك في مقاطعة برامج القناة برمتها”، لافتا إلى أن “الاصطفاف الإعلامي خلف الحكومة لم ينجح في تقليل الفجوة مع المسؤولين، ويتعاملون بمنطق أن الإعلام في كل الأحوال لن يوجه لهم انتقادات”.

بعض المسؤولين يبررون مقاطعتهم للإعلام بأنهم يتعرضون لأسئلة استفزازية تشبه ما يتحدث عنه رواد صفحات التواصل
ما يعرضهم للحرج أو السقوط في فخ الإدلاء بتصريح يتسبب في سخرية، حيث صارت المنصات تتصيد هفوات المسؤولين للنيل منهم، ولو كانوا يروجون لإنجازات واقعية.

 أحد المسؤولين الكبار لـ”العرب” أنه قرر الابتعاد عن الإعلام لأن الناس لا يصدقون ما يتم الترويج له، وكثيرا ما يتعرض للتنمر ولا يستطيع الرد، ويكتفي بإصدار البيانات الرسمية عن الجهة المسؤول عنها، وهذه لا يستطيع الصحافي أو المذيع التحريف فيها، وبالتالي يقي نفسه من تصريحات ربما تأتي بردود فعل عكسية.

ولا يثق المسؤول البارز في الكثير من الأقلام الصحافية أو الوجوه الإعلامية، وعادة ما يتم سؤاله بطريقة توحي بأنه متهم، ما يثير حفيظة أغلب المسؤولين في الحكومة، كأن الإعلام يخاطب منصات التواصل أكثر من بحثه عن معلومة مجردة من المصلحة،

المعضلة أن القنوات المعادية لمصر تتلقف مثل هذه التصريحات وتتفاخر بقدرتها على الهجوم على الحكومة وأعضائها.

خبراء إعلام أن افتقاد البعض من العاملين في الإعلام خبرة التعامل مع المسؤولين يدفعهم إلى المزيد من القطيعة مع المهنة، وتتولد لديهم حساسية مفرطة تجاه كل ما هو إعلامي -بحكم الميراث السلبي الذي تراكم عبر سنوات طويلة مضت- لكونه مهنة البحث عن المصائب والكوارث والإثارة.

 أزمة الكثير من المسؤولين تكمن في أنهم يفتقدون الحس السياسي عند التعامل مع الإعلامي ولا يعرفون دوره، ولا يدركون أن القطيعة يوازيها انتشار الشائعات بالقدر الذي تفشل الحكومة في مواجهته، وتثار قضايا يعتمد من يقفون خلفها على الصمت الدائم من المسؤولين لتتحول إلى حقائق بسبب عدم الرد عليها

الإعلام يتحمل فاتورة الصمت عن تحويل المهنة إلى إصدارات مخصصة للبيانات الرسمية، والاكتفاء بما يُملى على الصحف والبرامج من روايات صادرة عن جهات حكومية دون تحليل مضمونها والحصول على إجابات من المسؤولين عن أسئلة الشارع”.

الإعلام هو من أوحى لدى المسؤول بفكرة أن البيان الرسمي يكفي بسبب غياب ثقافة النقد والتعمق في القضايا المثارة، فأصبح الطرفان يستسهلان المهمة؛ فالصحافي يكتفي بالرواية الرسمية، والمسؤول أيضا، وبدت أغلب وسائل الإعلام نسخة مكررة من بعضها البعض، تفتقد التنوع وتميز المحتوى، وفي النهاية لن يتحدث المسؤول مع منبر بلا أنياب حقيقية”.

يتعامل كل منهم مع الإعلام باعتبار أن دوره الحالي لا يخرج عن كونه أداة للدعاية.

يستهوي هذا الدور الهامشي للإعلام الحكومة وأجهزتها دون إدراك انعكاسات ذلك السلبية على القوى الناعمة التي فقدت رونقها وأضحت تابعة أكثر منها ناقلة للحقيقة، ومع غياب الجدية والتأثير والمعلومات التي تهم الناس بات البديل الآن هو النبش في قضايا قديمة لتعويض غياب الرسالة الجادة التي تجذب الجمهور.

طالما تعاملت أغلب المؤسسات مع حق الناس في المعلومة باعتباره تجاوزا لمقتضيات الأمن القومي، يؤثر على سير العمل داخل الحكومة، فلن يتغير هذا الواقع، إلا باقتناع المؤسسات المالكة لوسائل الإعلام بأن القطيعة مع الصحف والبرامج سوف تؤثر سلبًا على الأمن والاستقرار في الدولة، ومع الوقت تتحول القطيعة لتصبح بين الجمهور والحكومة نفسها.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق