أشار الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى ضرورة فرض الطابع الصيني (صيننة) الدين في البلاد وإلى أهمية تركيز الأنشطة الدينية حول الحزب الشيوعي الصيني.
يجب على الصين أن تسلك مسار صيننة الدين، وأن تسعى أيضا إلى تعاضد المؤمنين ورجال الدين حول الحزب والحكومة".
شدد الرئيس الصيني على أن النشاط الديني يجب أن يتم في إطار القانون، ولا يجوز له التدخل في الشؤون التعليمية والقضائية والإدارية والحياة العامة.
يتعين على رجال الدين "تحسين التعليم الذاتي وممارسة الانضباط الذاتي".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق