Nov 24, 2019
جاسم سلطان
ليس بامانيكم ولا اماني اهل الكتاب من يعمل سوء يجزى به
من شعب الله المختار للكنيسة المقدسة الي الانسان المحير لشر والخير
ليبلوكم ايكم احسن عمل
دنيا التنافس والسباق كوني
وتلك الايام نداولها بين الناس
ولو قامت القيامة وفي يد احدكم فصيلة فليغرسها
اولو بقية ينهون عن الفساد في الارض
اول من بدأ من الجزئيات للكليات الاستقراء في علم الاجتماع البداية من الواقع وليس من نص او قصة تارخية
منهجة المتبعه بنيت عليه العلوم الانسانية قد نعترض علي النتائج المستخلصة من الوقاع قوانينه ولكن منهجه علم جديد
طريقة التفكير
كامبي قال به مؤرخ بريطاني
الحل الصحيح اسحالة من المرة الاولي
المبدعين يصدمون بسلطة الماضي والمجتمع
استمع صقور الارض والصين
كل شىء من المادة وينتهي للمادة الوجود سابق الوعي ماركس
جدلية مين طبقتين المستغل والمستغل
ما الذي جعل الكثرة تقبل استغلال البشع للقلة البروجوازية
تغيب الوعي السبب
salary from salt
المال والانتاج ملكوه فاسسوا التعليم والقانون فغسلوا دماغ الناس
ان صبرتوا لكم الجنة
الراسمالية الطفيلية سيطرة راس المال وتزيف وعي الجماهير
قبول باوضاع غير مقبولة
هيجل عكس ماركس الصراع فكري وليس مادي
صراع ليس الانتاج بل الافكار
الفكرة الكلية فيها عيوب ففكرة تنشأ فتتصارع فتتكون فكرة جديدة وهكذا الي العقل المطلق الله
جدل الافكار
صيرورة عالم الافكار متطور ليس هناك فكر نهائي
مالك بن نبي الجزائري وعدم فعلنا الحضاري
الانسان الصوفي يسبح اكثر يحدث معجزة كرامة
مشكلتنا انتظار ماذا تفعل الحكومات
النظرية ينكشف صلاحيتها بالواقع وتطبيقاتها فشل الشوري او الديمقراطية اليوم
القلة الذين ينهون عن الفساد ضد عوامل انحلال المجتمعات
*
النظريات التي تفسر التاريخ
1 – النظرية الجغرافية التي ترى أن التاريخ هو صناعة الجغرافيا؛ بمعنى أن التربة والتضاريس والمناخ هي التي تشكل سلوك البشر. وكأن التاريخ العام من صنع الطبيعة لا الإنسان.
2 – النظرية الاقتصادية أو الماركسية، التي ترى أن التاريخ تقرره كيفية إنتاج السلع والخدمات والصراع الطبقي؛ أي أن التاريخ العام من صنع الإنسان.
3 – النظرية السياسية، التي ترى أن التاريخ مجرد سلسلة من السلالات الحاكمة والأحداث والمعارك؛ أي إن التاريخ من صنع الأفراد والملوك والأباطرة.
4 – النظرية النفسية، التي ترى أن التاريخ ليس سوى نتاج لعملية الكبت والدافع الجنسي والعداء اللاشعوري للغير، كما يقول سيغموند فرويد؛ أي إن التاريخ العام من صنع الجنس واللاشعور، وليس من صنع الشعور أو الوعي.
5 – النظرية الفلسفية، التي ترى أن التاريخ أو الحضارة أشبه بكائن حي، بمراحل تشبه المراحل التي يمر فيها الإنسان: جنيناً، فطفلاً، فمراهقاً، فشاباً، فكهلاً، فموتاً واندثاراً؛ أي أن التاريخ انعكاس لطبيعة الإنسان البيولوجية.
6 – نظرية التحدي والاستجابة لأرنولد توينبي. وتعني قدرة الشعوب والأمم والحضارات على الاستجابة بنجاح للتحديات البيئية والبشرية. والتاريخ عند توينبي خطي (Linear)؛ أي إن التاريخ، كما في النظرية الاقتصادية، من صنع الإنسان.
7 – النظرية الدينية التي ترى أن التاريخ صراع بين الخير والشر، والأخلاق والانحراف، وأن الله يتدخل في تشكيل التاريخ مباشرة أو بصورة غير مباشرة عن طريق الأنبياء والرسل؛ أي إن التاريخ من صنع الله أو أمر غيبي، وهو ما يؤمن به المسلمون والإسلاميون. ولذلك يعزون كل الهزائم والكوارث إلى الابتعاد عن الدين، وأنها لن تزول من دون العودة إليه.
8 – نظرية البطولة التي ترى أن التاريخ يعتمد على شخصية أو أفعال القائد/ البطل. فأفعال شخص واحد يمكن أن تغير وجه التاريخ. وتوماس كارانيل (1881-1795) هو صاحب هذه النظرية.
9. النظرية التي ترى أن التاريخ هراء (History is a Bunk)، وأن لا علاقة بين الأحداث وصاحبها كما يقول هنري فورد (1863–1947)؛ أي إن التاريخ غير مفهوم.
2 – النظرية الاقتصادية أو الماركسية، التي ترى أن التاريخ تقرره كيفية إنتاج السلع والخدمات والصراع الطبقي؛ أي أن التاريخ العام من صنع الإنسان.
3 – النظرية السياسية، التي ترى أن التاريخ مجرد سلسلة من السلالات الحاكمة والأحداث والمعارك؛ أي إن التاريخ من صنع الأفراد والملوك والأباطرة.
4 – النظرية النفسية، التي ترى أن التاريخ ليس سوى نتاج لعملية الكبت والدافع الجنسي والعداء اللاشعوري للغير، كما يقول سيغموند فرويد؛ أي إن التاريخ العام من صنع الجنس واللاشعور، وليس من صنع الشعور أو الوعي.
5 – النظرية الفلسفية، التي ترى أن التاريخ أو الحضارة أشبه بكائن حي، بمراحل تشبه المراحل التي يمر فيها الإنسان: جنيناً، فطفلاً، فمراهقاً، فشاباً، فكهلاً، فموتاً واندثاراً؛ أي أن التاريخ انعكاس لطبيعة الإنسان البيولوجية.
6 – نظرية التحدي والاستجابة لأرنولد توينبي. وتعني قدرة الشعوب والأمم والحضارات على الاستجابة بنجاح للتحديات البيئية والبشرية. والتاريخ عند توينبي خطي (Linear)؛ أي إن التاريخ، كما في النظرية الاقتصادية، من صنع الإنسان.
7 – النظرية الدينية التي ترى أن التاريخ صراع بين الخير والشر، والأخلاق والانحراف، وأن الله يتدخل في تشكيل التاريخ مباشرة أو بصورة غير مباشرة عن طريق الأنبياء والرسل؛ أي إن التاريخ من صنع الله أو أمر غيبي، وهو ما يؤمن به المسلمون والإسلاميون. ولذلك يعزون كل الهزائم والكوارث إلى الابتعاد عن الدين، وأنها لن تزول من دون العودة إليه.
8 – نظرية البطولة التي ترى أن التاريخ يعتمد على شخصية أو أفعال القائد/ البطل. فأفعال شخص واحد يمكن أن تغير وجه التاريخ. وتوماس كارانيل (1881-1795) هو صاحب هذه النظرية.
9. النظرية التي ترى أن التاريخ هراء (History is a Bunk)، وأن لا علاقة بين الأحداث وصاحبها كما يقول هنري فورد (1863–1947)؛ أي إن التاريخ غير مفهوم.
تعليم التاريخ بلغة صحيحة سياسياً (Politically Correct Language). وإلا ظل عبئاً على البشر كما نراه في الصراع والإبادة المتبادلة بين الشيعة والسنة في سورية والعراق، وبين أوكرانيا وروسيا، والهند وباكستان… وقبل هذا وذاك بين الصهيونية وإسرائيل والشعب الفلسطيني.
*
Feb 16, 2022
فالتاريخ مستمر وجدلي، وليس هناك مفهوم لنهاية التاريخ، وهذه الفكرة تعود بالأساس إلى الفيلسوف الألماني هيغل، واستمرت على أساس أن التاريخ في حركة تصاعدية إلى نقطة حاسمة يمكن اعتبارها النهاية".
لكن التاريخ الحقيقي يثبت أن عند كل ذروة تبرز آفاق جديدة تفتح الطريق لبدايات جديدة، أما فكرة صدام الحضارات فقد يكون اليوم في ظل نمط الإنتاج السائد صدام، لكنه ليس مبنيا على العقيدة والدين وإنما مبني على المصالح والجغرافيا السياسية، وهي التي تفيدنا اليوم بالقول بأن هناك عوامل مهمة يتم التغافل عنها عند النظر إلى ما يمكن أن يحدث في المستقبل، فالقضية ليست صراع بين البروتستانتية والأرثوذكسية الشرقية إنما صراع بين أقطاب في الجغرافيا السياسية
عوامل مهمة غير القوة العسكرية المباشرة تلعب دورا حاسما في لعبة الجغرافية السياسية؛ كالمساحة، الموقع الجغرافي، السكان، المصادر الطبيعية، وبالأخص النفط والغاز، والتحالفات التاريخية، فالتاريخ يصدر ويتطور ضمن تشابك كل هذه العوامل"
"ما يجري على الساحة الدولية لم يتوقف منذ آلاف السنين، فالتدافع أمر طبيعي ولا يتوقف وسيستمر، ولكن علينا أن نبحث عن المكان الصحيح الذي يجب أن نكون فيه، وعلينا أن نستفيد من الفرص ونستثمرها استثمارا جيدا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق