الأحد، 17 أبريل 2022

فلسفة التاريخ ***********

Nov 24, 2019

جاسم سلطان 

ليس بامانيكم ولا اماني اهل الكتاب من يعمل سوء يجزى به

من شعب الله المختار للكنيسة المقدسة الي الانسان المحير لشر والخير 

ليبلوكم ايكم احسن عمل 
دنيا التنافس والسباق كوني 
وتلك الايام نداولها بين الناس 
ولو قامت القيامة وفي يد احدكم فصيلة فليغرسها 
اولو بقية ينهون عن الفساد في الارض 

اول من بدأ من الجزئيات للكليات الاستقراء في علم الاجتماع البداية من الواقع وليس من نص او قصة تارخية 
منهجة المتبعه بنيت عليه العلوم الانسانية قد نعترض علي النتائج المستخلصة من الوقاع قوانينه ولكن منهجه علم جديد 

طريقة التفكير 
كامبي قال به مؤرخ بريطاني 

الحل الصحيح اسحالة من المرة الاولي 

المبدعين يصدمون بسلطة الماضي والمجتمع 

استمع صقور الارض والصين 

كل شىء من المادة وينتهي للمادة الوجود سابق الوعي ماركس 
جدلية مين طبقتين المستغل والمستغل 

ما الذي جعل الكثرة تقبل استغلال البشع للقلة البروجوازية 
تغيب الوعي السبب 

salary from salt 

المال والانتاج ملكوه فاسسوا التعليم والقانون فغسلوا دماغ الناس
ان صبرتوا لكم الجنة 

الراسمالية الطفيلية سيطرة راس المال وتزيف وعي الجماهير 
قبول باوضاع غير مقبولة 

هيجل عكس ماركس الصراع فكري وليس مادي 
صراع ليس الانتاج بل الافكار 

الفكرة الكلية فيها عيوب ففكرة تنشأ فتتصارع فتتكون فكرة جديدة وهكذا الي العقل المطلق الله
جدل الافكار 
صيرورة عالم الافكار متطور ليس هناك فكر نهائي 

مالك بن نبي الجزائري وعدم فعلنا الحضاري 
الانسان الصوفي يسبح اكثر يحدث معجزة كرامة 

مشكلتنا انتظار ماذا تفعل الحكومات 

النظرية ينكشف صلاحيتها بالواقع وتطبيقاتها فشل الشوري او الديمقراطية اليوم 

القلة الذين ينهون عن الفساد ضد عوامل انحلال المجتمعات 

*
النظريات التي تفسر التاريخ

1 – النظرية الجغرافية التي ترى أن التاريخ هو صناعة الجغرافيا؛ بمعنى أن التربة والتضاريس والمناخ هي التي تشكل سلوك البشر. وكأن التاريخ العام من صنع الطبيعة لا الإنسان.
2 – النظرية الاقتصادية أو الماركسية، التي ترى أن التاريخ تقرره كيفية إنتاج السلع والخدمات والصراع الطبقي؛ أي أن التاريخ العام من صنع الإنسان.
3 – النظرية السياسية، التي ترى أن التاريخ مجرد سلسلة من السلالات الحاكمة والأحداث والمعارك؛ أي إن التاريخ من صنع الأفراد والملوك والأباطرة.
4 – النظرية النفسية، التي ترى أن التاريخ ليس سوى نتاج لعملية الكبت والدافع الجنسي والعداء اللاشعوري للغير، كما يقول سيغموند فرويد؛ أي إن التاريخ العام من صنع الجنس واللاشعور، وليس من صنع الشعور أو الوعي.
5 – النظرية الفلسفية، التي ترى أن التاريخ أو الحضارة أشبه بكائن حي، بمراحل تشبه المراحل التي يمر فيها الإنسان: جنيناً، فطفلاً، فمراهقاً، فشاباً، فكهلاً، فموتاً واندثاراً؛ أي أن التاريخ انعكاس لطبيعة الإنسان البيولوجية.
6 – نظرية التحدي والاستجابة لأرنولد توينبي. وتعني قدرة الشعوب والأمم والحضارات على الاستجابة بنجاح للتحديات البيئية والبشرية. والتاريخ عند توينبي خطي (Linear)؛ أي إن التاريخ، كما في النظرية الاقتصادية، من صنع الإنسان.
7 – النظرية الدينية التي ترى أن التاريخ صراع بين الخير والشر، والأخلاق والانحراف، وأن الله يتدخل في تشكيل  التاريخ مباشرة أو بصورة غير مباشرة عن طريق الأنبياء والرسل؛ أي إن التاريخ من صنع الله أو أمر غيبي، وهو ما يؤمن به المسلمون والإسلاميون. ولذلك يعزون كل الهزائم والكوارث إلى الابتعاد عن الدين، وأنها لن تزول من دون العودة إليه.
8 – نظرية البطولة التي ترى أن التاريخ يعتمد على شخصية أو أفعال القائد/ البطل. فأفعال شخص واحد يمكن أن تغير وجه التاريخ. وتوماس كارانيل (1881-1795) هو صاحب هذه النظرية.
9. النظرية التي ترى أن التاريخ هراء (History is a Bunk)، وأن لا علاقة بين الأحداث وصاحبها كما يقول هنري فورد (1863–1947)؛ أي إن التاريخ غير مفهوم.

تعليم التاريخ بلغة صحيحة سياسياً (Politically Correct Language). وإلا ظل عبئاً على البشر كما نراه في الصراع والإبادة المتبادلة بين الشيعة والسنة في سورية والعراق، وبين أوكرانيا وروسيا، والهند وباكستان… وقبل هذا وذاك بين الصهيونية وإسرائيل والشعب الفلسطيني.

*

Feb 16, 2022

فالتاريخ مستمر وجدلي، وليس هناك مفهوم لنهاية التاريخ، وهذه الفكرة تعود بالأساس إلى الفيلسوف الألماني هيغل، واستمرت على أساس أن التاريخ في حركة تصاعدية إلى نقطة حاسمة يمكن اعتبارها النهاية". 

لكن التاريخ الحقيقي يثبت أن عند كل ذروة تبرز آفاق جديدة تفتح الطريق لبدايات جديدة، أما فكرة صدام الحضارات فقد يكون اليوم في ظل نمط الإنتاج السائد صدام، لكنه ليس مبنيا على العقيدة والدين وإنما مبني على المصالح والجغرافيا السياسية، وهي التي تفيدنا اليوم بالقول بأن هناك عوامل مهمة يتم التغافل عنها عند النظر إلى ما يمكن أن يحدث في المستقبل، فالقضية ليست صراع بين البروتستانتية والأرثوذكسية الشرقية إنما صراع بين أقطاب في الجغرافيا السياسية

 عوامل مهمة غير القوة العسكرية المباشرة تلعب دورا حاسما في لعبة الجغرافية السياسية؛ كالمساحة، الموقع الجغرافي، السكان، المصادر الطبيعية، وبالأخص النفط والغاز، والتحالفات التاريخية، فالتاريخ يصدر ويتطور ضمن تشابك كل هذه العوامل"

"ما يجري على الساحة الدولية لم يتوقف منذ آلاف السنين، فالتدافع أمر طبيعي ولا يتوقف وسيستمر، ولكن علينا أن نبحث عن المكان الصحيح الذي يجب أن نكون فيه، وعلينا أن نستفيد من الفرص ونستثمرها استثمارا جيدا". 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق