بما فيها التيار الإسلامي، بعيداً عن تنظيم الإخوان، من خلال السلفيين أو الصوفيين، وقوى من اليسار واليمين والأحزاب المعبّرة عنهما، والمجتمع المدني والمنظمات الحقوقية، ويتم طرح كل القضايا المسكوت عنها طوال المرحلة الماضية”.
إعادة صياغة العقد الاجتماعي بين الحاكم والمحكوم،
كما أن الإصلاحات الاقتصادية التي تسير في طريقها في حاجة إلى رافعة سياسية تسندها وتعزز ثقة المستثمرين في الدولة المصرية.
*
التلفزيون الرمضاني هو تلفزيون ترفيهي محض أو يسعى إلى أن يكون كذلك فتغيب عنه البرامج السياسية والاقتصادية والثقافية، وبالتالي يُجرد أفراد المجتمع من أهم حق ديمقراطي ألا وهو التداول في الشأن العام في فضاء عمومي تعددي ومتوازن. فحتى النقاشات “المواطنية” التي تُمارس في المقاهي في سهرات رمضان يدور معظمها حول الإنتاجات الدرامية الرمضانية وأبطالها وبطلاتها، دون التطرق بعمق إلى القضايا التي تطرحها تلك الأعمال، إنْ طرحت قضايا.
فتحية السعيدي: رمضان يساهم في جعل الفرد كائنا استهلاكيا بامتياز
وترى الباحثة في علم الاجتماع فتحية السعيدي أن النزعة الاستهلاكية هي سمة كافة المجتمعات الحديثة لكنها تبرز في المجتمعات الإسلامية بشكل خاص خلال شهر رمضان.
*
يتنافس المصريون من النجوم والأغنياء على المكانة الاجتماعية بالمنازل الفخمة والسيارات الفارهة،
*
"التحديات في مصر أكبر من أي رئيس وحكومة، لكنها لم تكن أكبر من الشعب المصري"
"نحتاج إلى حوار سياسي يتناسب مع فكرة بناء الجمهورية الجديدة". كما تحدث عن "مبادئ الإصلاح الاقتصادي".
"كيف سيجري النظام حواراً سياسياً في ظل تهميش كافة القوى السياسية، والتنظيمات الحزبية، والمؤسسات العمالية، والنقابات المهنية، وهي الجهات التي من المفترض أن تشارك في القرار السياسي للدولة".
احتكار الحكم، وفتح المجال أمام القوى السياسية المختلفة للمشاركة في إدارة البلاد".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق