Jul 24, 2020 Apr 8, 2022
الي يقولك ممنوع اطلبي له شرطة السياحة
سياحة القاهرة " المنيل " - 0223688281
سياحة الجيزة " الهرم " - 0233350259
سياحة الإسكندرية - 035475025 – 034850507
سياحة أسوان - 0972302442 – 0972314393
سياحة الأقصر - 0952370750
سياحة الغردقة - 0653463200 – 0653263300
سياحة سفاجا - 06532560560
سياحة القصير - 0653350024
سياحة مرسى علم - 0653700037
سياحة شرم الشيخ - 0693660311
سياحة دهب - 0693640100
سياحة نويبع - 0693500231
سياحة طابا - 0693530211
سياحة سانت كاترين - 0693470046
سياحة العريش -0683359490
جانب المرأة التي "تحاول تقييد حرية امرأة أخرى، لأنها لا تشبهها".
القضية "رجال يقيدون حرية المرأة" أم أنه لا وجود لكيان متجانس يسمى "المرأة" وأن اشتراك هذه المجموعة في الجندر لا يكفي لجمع أفرادها تحت اسم واحد.
نفس خناقة التحرش و الاغتصاب و تتجوز و لا لأ و تخلف امتى و تشتغل و لا تقعد تربي العيال
لازم حضرتك و حضرتك و الاخ اللي ورا يكون له رأي و كده عشان مايصحش بني آدمة ناضجة عندها عقل تخد قرارتها و تدافع عن حقوقها و تعيش في سلام عادي!
بوركيني يا فلاحة!!!
- بكيني يا فاجرة!!!
مفهوم "الكوميونيتي
وضعك في خانة "الفجار" أو "المؤمنين" حسب أخرين.
الجدل ليس جديدا ولكنه حتما ذو دلالة. والحال أنه لا يحدث بين سكان "الأحياء الراقية أو ما يسمى بـ "الكومباوند" وبين سكان أحياء شعبية.
منها أصول العائلة، والمهنة وذوقك في الأزياء وهل ينطق لسانك بأكثر من لغة وإن نطق هل ينم عن "تعليم حكومي" أو "تعليم خاص".
موضوع حبس فتيات التيك توك ومركز دراسات حقوق الانسان بمصر
هذه التقسيمات ليست سرية٫ ولا يجب أن تقيم هناك حتى تراها. تقدمها أعمال درامية كثيرة لكن لعل أصدق مكان تختبرها فيه هو وسائل التواصل الاجتماعي وما ينتشر فيها من حكايات وتعليقات وقصص بعضها محكي وبعضها مصور.
موضوع العنصرية مجلة المجتمع
اللذيذ في الموضوع ان شله المايوهات الشرعيه بدأوا يتكلمه ويرده بالانجليزي وكمان ب American Accent علشان طبعا ينفوا تهمه انهم بيئه وكده .. وفي واحده قالت انها نزلت بنفس المايوه في كاليفورنيا ومحدش اتكلم معاها .. اه والله كاليفورنيا ذات نفسها يعني سافرنا امريكا ولفينا العالم يعني .. والناس بقي بتوع البيكيني .. قالولهم اطلعوا من الميه فورا لأما حنتصل بالبوليس اه والله البوليس واتهموهم كمان انهم مش Owners وانهم مستأجرين حقراء فقراء جايين دافعين ٥ الاف جنيه بس في الليله علشان يبوظه عليهم المصيف!!
كميه عنصريه وحقاره وعقد نفسيه واجتماعيه هي الاعلي علي الاطلاق في الكون..هنا في مصر .
#انت بيئه
# هبيبي .. انا اتكلم انجليزي
مفهوم "الكوميونيتي" انتشر في مصر مع سكان القرى السكنية الفاخرة، لكنه طبعا ليس حديثا.
تتشكل الجماعات عموما من أفراد يشتركون في بعض العناصر على الأقل!
وكلما كانت أوجه التشابه والنقاط المشتركة أكثر كلما كانت هذه المجموعة أكثر أمانا في نظر أفرادها.
وهذا ما يخلق تقسيمات داخل المجتمع الواحد ليولد عنه مجتمعات أصغر يكون التشابه بين أفرادها أكبر.
فكرني بعلي جمعة والنظر وسيد قطب والشواطىء العاريه
واغاني الحبيب الجفري ولا خالد الجندي والجواري
و صاحب برنامج الشيطان
*
كيف ظهر «البوركينى» فى مصر؟
تتصارع فيها «الحريات» مع «الإرهاب»، ويختلط فيها «الرمز السياسى» بـ«المعتقد الدينى»، وتتداخل فيها معانى (الهوية، الخصوصية، الحرية، الاضطهاد، الإسلاموفوبيا، العلمانية).. إلخ الإشكاليات التى تكبلنا جميعاً!.
فرنسا مثلاً عام 2016، فرغم قرار مجلس الدولة فى فرنسا، أعلى سلطة قضائية إدارية فى البلاد، بإلغاء قرار حظر «البوركينى» على الشواطئ باعتباره: (انتهاكاً واضحاً وخطيراً للحريات الأساسية فى الحركة، والعقيدة والحريات الشخصية)، ورغم ذلك ظل الجدل مستمراً ما بين الأيديولوجية الفرنسية التى تعتبر «البوركينى» مخالفاً للقوانين فى الشواطئ وهى فضاء عام مشترك، وترى أنه: (ترجمة لمشروع سياسى ضد المجتمع مبنى خصوصاً على استعباد المرأة).. وبين أغلبية المهاجرين (تتراوح أعدادهم بين 4 و5 ملايين مسلم فى فرنسا) الذين يؤكدون أن حظر «البوركينى» هو إعلان لسياسة «الخادم والسيد».. وتطبيق مبدأ (العرى أو الرحيل) عليهم!.
عد بالذاكرة قليلاً ستكتشف أن «عمرو خالد وجيله من الدعاة» كانوا يذهبون للطبقة العليا من المجتمع بمحاضراتهم، وحجابهم الذى يسمح بالمكياج ويعتمد على «استرتش كارينا»، وكانت هذه الطبقة «ومن ضمنهم الفنانات» مستهدفة، لأنها تنقل «الموضة» أو بالأدق لأنها تصنع موضة الجيل.. وهى الطبقة القادرة على الذهاب لرحلات الحج السياحى بنفس الدعاة.. وهكذا ولدت نجومية هؤلاء الدعاة بتحجيب الفنانات وفرض الحجاب على بنات المجتمع المخملى.
كاريمان حمزة صديقتى، كنت أعتبرها بمثابة أم لى.. وهى أول من أدخل الحجاب إلى التليفزيون المصرى، وكانت تعلم الفتيات كيفية صناعته فى برنامجها «الرضا والنور».. باختصار: أصدرت «كاريمان» كتالوج «أناقة وحشمة»
رأيت الإعلامية «كاريمان حمزة» على منصة «رابعة» أثناء الاعتصام المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية.. ثم قاطعت كل من تعرفهم بعد سقوط الإخوان. ليس لدىّ حكم قاطع على نوايا من جعلوا «البوركينى» عنواناً للعفة والفضيلة، وراية سياسية لإدانة من ترتدى «البكينى» ولمن يصطحبها إلى البحر كـ«ديوث»..
لماذا يكفرون المرأة السافرة.. ولا يعترفون بأن جوهر الحرية هو الحق فى الاختيار؟.
نحكم على القيم بمعايير مختلفة، وأن ما نطبقه هو سياسة: «لنا غفور رحيم ولكم شديد العقاب»، ورغم أن سنة الحياة هى «الاختلاف»، فإن الاختلاف فى المظهر والسلوك والمستوى الثقافى والاجتماعى والتصنيف الطبقى أصبحت كلها «أدلة إدانة» للآخر. نحن الآن، وأعنى السافرات، من نعانى الاضطهاد والنظرة الدونية، لأننا -ضمنياً- لا نؤمن بثقافة القطيع، إنه صراع على «الوجود» لا علاقة له بالدين. أنا شخصياً أحترم المحجبات ومن يرتدين البوركينى، وأشعر أنهن يمارسن حقهن فى التمتع بالحياة.. لكن هذا لا ينفى أن بعض النساء ترتديه ولو من باب «الحشمة».. وفى حال الإقصاء والاستبعاد سنجد أنفسنا أمام بلاجات وحمامات سباحة مخصصة للرجال وأخرى مخصصة للنساء.. وهذه كارثة فى تقديرى. لقد كنت شاهدة على ظهور «البوركينى» فى مصر وأدليت بشهادتى.. وتركت الحكم للقارئ.. كل ما أسعى إليه هو أن تسود فكرة التعدد فى المجتمع، والتعايش السلمى بين أفراده بدلاً من تكريس العنصرية والتمييز وازدواجية المعايير.. أما أفعل التفضيل فلا مجال لها بين مواطنين متساوين بل وأسوياء.
++++++++++++++
كلمة البوركيني كلمة مكونة من تعبيرين، الأول "بور bur" وهي اختصار كلمة البرقع أو النقاب، أما الجزء الثاني فهو "كيني kini" مستوحي من "البكيني" وهو لباس البحر الذي سبق ذكره.
البؤساء الذين يتعمدون الطنطنة بالفلوس والرطانة باللغة الإنجليزية من أجل إثبات الوجود الطبقى. وحوار أشد سذاجة يدور على الهامش بين المناصرين لحق المحجبات فى البلبطة، والقائلين بأن البحر للبكينى وليس للبوركينى.
مسائل تافهة، وسخافات فارغة من نوع «البوركينى والبكينى» لا ينذر بخير.
أواخر الستينات. كانت حوارات المصريين حينها تدور على المقاهى وفى القعدات، حيث لم يكن الفضاء السيبرانى متوافراً. وأكثر ما يملأ أحاديث الناس فى ذلك الوقت حوارات لا تنتهى عن فيلم أبى فوق الشجرة وعدد القبلات المتبادلة بين عبدالحليم حافظ ونادية لطفى.
مباريات الكرة كانت أيضاً من شواغل الناس حينذاك، إلى حد أن البعض كان يصف المصريين حينها بأنهم «شعب يفطر فول.. ويتغدى كورة.. ويتعشى أم كلثوم».
الطبقة الوسطي كانت موجودة وكانت رمانة الميزان كان فيها القيم والمبادي والتدين الواعي غير المنحرف والوسطية العقلانية ولكن انقرضت لآسباب يعرفها الجميع وأصبح الحبل ع الغارب ,,,واختلت الموازين الأجتماعية وأصبح البقاء للأقوي وللأكثر نفوذا ومالاوشهرة ,,
دولة راغبة فى وضع سياسات تقلل من الفروقات الطبقية والثقافية بين أفراد المجتمع.
المشكلة لا تكمن فى الاختلاف بين أنماط الحياة المتحررة والأكثر محافظة، بل فى عدم وصول المجتمع إلى صيغة تعايش بينهما،
كانت الاختلافات سببًا للعراك على مدار تاريخ الأمم إلى أن أدركت الأخيرة فى لحظة ما أن تقبل الاختلاف هو الطريقة الوحيدة للعيش الكريم للجميع وبدون تمييز. ومن ثم كان التوافق على قانون يضمن لكل الأطراف الاستمتاع بحياتهم وملبسهم كما يريدونه، بل ويعاقب المتعدى عليه. فهل الحل، فى مصر، يكمن فى قانون يضمن الحريات ويحافظ عليها؟ الحقيقة، الأمر أكثر تعقيدًا. ففى المجتمعات الغربية سبق إعمال هذه القوانين اتفاقًا بين غالبية المجتمع على قبول الاختلاف الثقافى وانعكاساته على نمط الحياة، وعلى طريقة اللبس… إلخ. ومن ثم، تحول قبول الاختلاف إلى قانون ذاتى، وبات عقاب المعتدى وفقًا للقانون هو الاستثناء لا القاعدm
دولة راغبة فى وضع سياسات تقلل من الفروقات الطبقية والثقافية بين أفراد المجتمع.
المشكلة لا تكمن فى الاختلاف بين أنماط الحياة المتحررة والأكثر محافظة، بل فى عدم وصول المجتمع إلى صيغة تعايش بينهما،
كانت الاختلافات سببًا للعراك على مدار تاريخ الأمم إلى أن أدركت الأخيرة فى لحظة ما أن تقبل الاختلاف هو الطريقة الوحيدة للعيش الكريم للجميع وبدون تمييز. ومن ثم كان التوافق على قانون يضمن لكل الأطراف الاستمتاع بحياتهم وملبسهم كما يريدونه، بل ويعاقب المتعدى عليه. فهل الحل، فى مصر، يكمن فى قانون يضمن الحريات ويحافظ عليها؟ الحقيقة، الأمر أكثر تعقيدًا. ففى المجتمعات الغربية سبق إعمال هذه القوانين اتفاقًا بين غالبية المجتمع على قبول الاختلاف الثقافى وانعكاساته على نمط الحياة، وعلى طريقة اللبس… إلخ. ومن ثم، تحول قبول الاختلاف إلى قانون ذاتى، وبات عقاب المعتدى وفقًا للقانون هو الاستثناء لا القاعدm
*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق