Nov 7, 2020 Nov 20, 2021
الامارات
ألغت البنود القانونية التي تسمح للقضاة بإصدار أحكام مخففة في مثل هذه القضايا. وسيتم التعامل مع هذه الجرائم الآن مثل أي جريمة قتل أخرى.
الامارات
وتقول جماعات حقوق الإنسان إن آلاف النساء والفتيات يُقتلن في جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب آسيا كل عام على أيدي أفراد الأسرة الغاضبين من الضرر الذي يلحق "بشرفهم". يمكن أن يشمل هذا الهروب أو أي تجاوز للقيم المحافظة فيما يتعلق بالمرأة.
سيكون للإماراتيين أيضًا الحق في اختيار قوانين الميراث لاستخدامها في كل حالة، بدلاً من التشريعات المبنية على الشريعة.
الميراث والطلاق وفقا للشريعة في الإمارات ودول الخليج العربية الأخرى
الحكومة إن الإصلاحات القانونية جزء من جهود لتحسين التشريع ومناخ الاستثمار في البلاد بالإضافة إلى ترسيخ "مبادئ التسامح".
قالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن الإمارات ستلغي أيضا تجريم بعض الأفعال التي لا تسبب ضررا للآخرين، مع أمثلة محتملة تشمل استهلاك الكحول وممارسة الجنس بالتراضي خارج الزواج ، مع منح الصلاحية للادعاء والقضاء تحديد هذه الأفعال.
هيبقي زي لبنان وتونس وتركيا
*
Apr 22, 2021
الإمارات تتخلى عن تخفيف عقوبة "جرائم الشرف"
الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان يصدر عدة مراسيم ضمن قانون لتعديل بعض أحكام القوانين الاتحادية.
مماثلا لأي قضية قتل أخرى في الدولة الخليجية، وذلك تأكيدا على التزام الدولة بحماية حقوق المرأة وتعزيزا لمبدأ سيادة القانون.
أهم الدول الجاذبة اجتماعيا واقتصاديا على مستوى العالم، بالإضافة إلى التأكيد على التزامها بترسيخ مبادئ التسامح بما يتفق مع هويتها، والعمل على تعزيز قدرتها على استقطاب الخبرات والاستثمارات الأجنبية.
تحمي قوانين العقوبات في عدد كبير من الدول العربية، ومن بينها الأردن والكويت ومصر، مرتكبي “جرائم الشرف” التي غالبا ما تذهب ضحيتها النساء من الزوجات والأمهات والأخوات.
ومن بين التعديلات “إلغاء المادة التي تمنح العذر المخفف في ما يسمى بـ’جرائم الشرف’ بحيث تُعامل جرائم القتل وفقا للنصوص المعمول بها في قانون العقوبات
وكانت المادة الملغاة (334) تنص على عقوبة “السجن المؤقت” بحق “من فوجئ بمشاهدة” شخص آخر قريب له متلبّسا “بجريمة الزنا” فأقدم على قتل هذا الشخص أو “الزاني معه” أو الاثنين معا.
بحسب وسائل إعلام إماراتية، فإن عقوبة السجن المؤقت كانت تتراوح بين 3 و15 سنة، أما جريمة القتل في الأحوال العادية فتكون عقوبتها السجن المؤبد أو الإعدام، أو السجن 7 سنوات على الأقل “إذا عفا أولياء الدم عن حقهم في القصاص”، بحسب المادة 332 من قانون العقوبات الإماراتي.
وبإلغاء مادة تخفيف العقوبات، أصبح الجاني في “جريمة الشرف” يواجه إحدى عقوبات جرائم القتل العادية، علما أنّه نادرا ما تبرز قضية من هذا النوع في الإمارات التي يشكّل الأجانب نحو 90 في المئة من سكّانها البالغ عددهم حوالي 10 ملايين.
تُعتبر هذه القضية من أبرز المسائل الشائكة في العالم العربي، خصوصا في المجتمعات المحافظة التي تعتمد قوانين غالبا ما تحمي الجناة في هذا النوع من الجرائم.
وتطالب منظمات حقوقية محلية ودولية بإلغاء المواد المتعلقة بـ”جرائم الشرف” من القوانين ومعاملة “جريمة الشرف” كأي جريمة قتل أخرى.
*
تعدّل قوانين الأسرة
"إصلاح شامل" لقوانين الأحوال الشخصية الإسلامية في البلاد، مما يسمح للأزواج غير المتزوجين بالتعايش، وتخفيف القيود المفروضة على الخمر، وتجريم ما يسمى "جرائم الشرف".
تعديل بعض أحكام قانون الأحوال الشخصية والمعاملات المدنية والعقوبات وقانون الإجراءات الجزائية، تتضمن "رفع التجريم عن الأفعال التي لا تضر بالغير في قانون العقوبات، وإلغاء المادة التي تمنح العذر المخفف فيما يسمى بجرائم الشرف".
إتاحة المجال لغير المواطنين لاختيار القوانين التي تطبق على تصرفاتهم في شؤون الميراث والتركات في قانون الأحوال الشخصية". وقالت وكالة أسوشيتد برس إن التعديلات تشمل "إلغاء العقوبات المفروضة على استهلاك الكحول والمبيعات والحيازة لمن يبلغون من العمر 21 عامًا وأكثر".
على الرغم من توفر الخمور والبيرة على نطاق واسع في الحانات والنوادي في المدن الساحلية الفخمة بدولة الإمارات العربية المتحدة، يحتاج الأفراد إلى ترخيص صادر عن الحكومة لشراء أو نقل أو تناول الكحول في منازلهم"، مضيفة أن القانون الجديد سيسمح للمسلمين الذين مُنعوا من الحصول على تراخيص بشرب المشروبات الكحولية بحرية.
يسمح بـ"معاشرة الأزواج غير المتزوجين"، معتبرة أنه " طالما كانت جريمة في الإمارات وغالبا ما نظرت السلطات، خاصة في المركز المالي الأكثر حرية في دبي، في الاتجاه الآخر عندما يتعلق الأمر بالأجانب، لكن التهديد بالعقاب لا يزال قائمًا".
صحيفة "ذا ناشيونال" (thenationalnews.com) الإماراتية التي تصدر بالإنجليزية، أن هذه التعديلات "ستدخل حيز التنفيذ على الفور، في ظل جهود حكام الإمارات لمواكبة مجتمع سريع التغير في الوطن"
تطوير البيئة التشريعية والاستثمارية في الدولة، وترسيخ مبادئ التسامح، وتهدف إلى توفير بيئة تشريعية تتوافق مع تعددية الثقافات والتزام الدولة ببناء بيئة اجتماعية واقتصادية تنافسية وآمنة".
توسيع نطاق الحريات الشخصية لدولة الإمارات التي سعت إلى اعتبار نفسها وجهة غربية للسياح والباحثين عن الثروة والشركات، على الرغم من قانونها القانوني الإسلامي الذي أثار في السابق دعاوى قضائية ضد الأجانب والغضب في بلدانهم الأصلية".
هذه الخطوة "تأتي في أعقاب صفقة تاريخية توسطت فيها الولايات المتحدة لتطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل، والتي من المتوقع أن تجلب تدفق السياح الإسرائيليين والاستثمار. كما تأتي في الوقت الذي تستعد فيه دبي المرصعة بناطحات السحاب لاستضافة معرض إكسبو العالمي".
جرائم الشرف أو غسل العار كما يسميها البعض.. تقوم على فرضية أن المرأة مملوكة للرجل، ويحق له إنهاء وجودها لو شك في سلوكها.. وهذا غير صحيح إطلاقاً.. المرأة تملك نفسها مثلما يملك الرجل نفسه، وأي إجراء عقابي يجب أن يتم في إطار القانون.. لسنا في غابة !!
*
بعدما أعلنت الإمارات في نوفمبر/تشرين الثاني، عن إلغاء تجريم الكحوليات والانتحار، بالإضافة إلى السماح بالسكن المشترك بين الشركاء غير المتزوجين وممارسة الجنس دون زواج، ها هي تعلن اليوم إلغاء قانون معاقبة النساء في حالة الحمل خارج إطار الزواج.
علمنة قوانين البلاد، لم تعد المرأة العزباء التي تحمل خارج إطار الزواج في الإمارات مضطرةً إلى الفرار من البلاد من أجل الإجهاض أو الزواج.
ومن ثم كان الأجانب في هذا الموقف يضطرون عادةً إلى السفر خارج البلاد من أجل عقد زواج سريع أو اختيار إنهاء الخدمة والعودة إلى بلادهم.
وطالما أُجبر كثير من العاملات ذوات الأجور المتدنية ممَّن لا يستطعن تحمل تكاليف المغادرة، ويشمل ذلك الخادمات اللواتي تعرضن للاغتصاب من أصحاب العمل، على الولادة سراً وتربية أطفالهن في خفيةٍ عن السلطات.
عن الغاء قانون معاقبة النساء في حالة الحمل خارج إطار الزواج، يقول حبيب الملا، أحد كبار المحامين بدبي ومستشار للقوانين الفيدرالية في الإمارات، إنه من “اليوم لم يعد الأمر يتطلب تقديم وثيقةِ زواج، وما عليك سوى ملء هذا الطلب وينتهي الأمر”.
نموذجاً يُحتذى في المنطقة لمجتمعٍ ليبرالي ومتسامح، حيث يمكن للناس من مختلف الأعراق والأديان التعايش بسلام”.
السماح بالعلاقة الجنسية بين المراهقين!
“إقامة الأزواج غير المتزوجين معا”
“المشروبات الكحولية”
*May 2, 2021
، قارن كثيرون بين موقف يوسف وخليفة، معتبرين أن القضية الفلسطينية تصح معياراً لـ"الشرف" وكشف زيف ما يُنظر إليهم على أنهم "شخصيات مُعتبرة". وعكست تعليقات المغردين العرب والمسلمين المقارِنَة بين الموقفين هذا التحول في مفهوم "الشرف" - ليس كمفهوم ذكوري يرتبط بفرج المرأة وإنما كمعيار أخلاقي مبني على الارتباط بالقضايا الإنسانية العادلة ونصرة المظلوم.
ورسائلها التي تخاطب بها المواطن الغربي، مثل التركيز على استهداف الاحتلال للعاملين الصحيين، ومنشورات الإسرائيليين المعارضين لوحشية حكومتهم
*
ليلة الدخلة او الزفاف
كل شيء أصبح متوقعاً، فالذي ينسف سنوات معرفتنا ببعضنا البعض في لحظات، لا أمان لي منه على حياتي بعد ذلك
اختزل كل ما املك من صفات وقدرات بغشاء لا أهمية له عندي، فأنا في نهاية الأمر، إنسان وليس مجرد غشاء
كانت ممارسة الجنس معه تُشعرني بالعهر لأنها لم تكن نابعة من الحب بل من واجب مفروض علي".
أنواع أغشية البكارة وكيفية فضها بطريقة لا تنُفر الزوجة، وجعلها ليلة جميلة بدلاً من أن تكون مؤلمة
التفاهم والثقة المتبادلة ومشاركة الأفكار
دليل العفة . مجتمعنا مزدوج المعايير، فمغامرات الرجال الجنسية مقبولة بل تثير الإعجاب، أما فيما يخص المرأة، فمنبوذة وتصل عقوبتها إلى القتل، وزوجي الذي تركته، واحد من هؤلاء، يقهقه وهو يتحدث عن مغامرة جنسية سابقة بين الأصدقاء ويثور هائجاً لو أطلقت مجرد نكتة على سبيل المزاح".
شهادة العذرية ورتق الغشاء
" اختبارات العذرية" المؤلمة للفتيات، التي تقوم بها عادة سيدة مسنّة عن طريق إدخال إصبعين إلى المهبل للتأكد من أن الغشاء لا يزال موجوداً.
الدول التي تجري اختبار العذرية حول العالم، فكانت الهند وأفغانستان وبنغلاديش وإيران ومصر والأردن وليبيا والمغرب ودول عربية أخرى وجنوب إفريقيا تتصدر القائمة.
أكثر البلدان التي تنتشر فيها هذه العادة هي مصر والمغرب والأردن وليبيا.
تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش، نفت السلطات في المغرب ومصر قيامها بذلك الاختبار وأكدت بأن ذلك إجراء غير قانوني، يقوم به الناس بسرية وبطريقة غير قانونية.
*
مش عشان النور قطع انا هطع كمان
Jul 9, 2021
كان فيه مقال كامل
https://www.bbc.com/arabic/middleeast-59314526
متى نتوقف عن استخدام مصطلح "الشرف" لتبرير جرائم قتل النساء؟
تهمة الدعارة أيضا من الوسائل التي "تلجأ إليها الأنظمة الحاكمة في دول عربية عديدة من أجل تشويه سمعة ناشطات ومعارضات، وأحيانا قتلهن، مع تحميل المسؤولية للأب أو الأخ أو الزوج، على أساس أن الجريمة كانت غسلا للعار
"المدافعون والمدافعات عن حقوق الإنسان عرضة للاتهامات الملفقة. وبالنسبة للنساء، دائما ما يتم الطعن بأخلاقهن، فالمرأة الناشطة إما على علاقة غير مشروعة برجل، أو أنها لم تتزوج فهناك شكوك حول سلوكها، أو أنها مطلقة، كما تنتقد ملابسها ومظهرها، وكل هذا مدخل لتشويه السمعة".
مجرد نشر صورتها، وهي ليست محجبة، يستجلب تعليقات مثل "هذه المرأة ضد الإسلام وتدعو النساء للتمرد على الرجال أو ضد الشرف والأخلاق. والمجتمع طبعا حريص جدا على حماية الشرف".
"فكرة استباحة النساء تعززها الأبعاد القانونية بأن الشرف عذر مقبول، وأن مرتكب الجريمة سيستفيد من الأعذار المخففة، كما تدعمها المؤسسات الرسمية والقانونية، والأنظمة التي تملك هذه المؤسسات، وهذا يغذي حالات النيل من كرامة النساء أو يضعهن في أوضاع خطرة على حياتهن".
تكون المرأة أشبه بصندوق أمانات يودع لديها الرجل شرفه، ثم يقتلها لأنها فشلت في الحفاظ على الأمانة، وهي لا تشكل أي تهديد له، فهي أضعف جسديا، وعزلاء، كما أن الضحية في أحوال كثيرة تُباغَت، ولا تتخذ أي احتياط للدفاع عن نفسها.
تمنح القوانين في معظم الدول العربية عقوبات مخففة لمرتكب الجريمة الذي أقدم عليها "بثورة غضب شديد"، ولا تتعدى العقوبة سنوات قليلة أو أشهر فقط من السجن.
تقول المحامية عزة سليمان "القتل بذريعة الدفاع عن الشرف محمي مجتمعيا وقانونيا، وتعطي المادة 17 من القانون المصري القاضي الحق في تخفيف الحكم، وتخفيض مستوى الجريمة إلى جنحة".
"المحاباة" القانونية لمرتكبي جرائم الشرف على معظم الدول العربية، فالقانون الأردني مثلا ينص على "لا تتجاوز مدة العقوبة ثلاث سنوات ولا تقل عن سنة واحدة". أما في سوريا فتنص المادة 548 على الحبس من 5 إلى 7 سنوات.
اللافت هو أن المجتمعات "المحكومة بسلطات وأنظمة سياسية قمعية، قد تتحمل غياب أبسط المتطلبات الإنسانية والحقوق السياسية، لكنها تكون الأكثر صرامة وقسوة عندما يتعلق الأمر بغسل العار، وذلك خوفا من الإهانة، أو الوصمة المجتمعية التي قد تلحق بالفرد أو العائلة".
معظم جرائم القتل التي ترتكب بذريعة حماية الشرف تتم بمجرد الشك، ومن دون أي تأكد إن كانت الضحية ارتكبت فعلا الأمر الذي عوقبت لأجله. وأغلب اللواتي قتلن بهذه الذريعة بيّن الفحص الشرعي لاحقا أنهن كن عذراوات.
ين التحقيق أنّ الفتاة عذراء ولم تكن على علاقة بأحد، وأن غيابها عن المدرسة لم يكن أكثر من نوع من الشقاوة ورغبة في الهرب من الدروس.
"لم يستطع الأب تقبل أن يكون لدى المدرسة شك بسلوك ابنته بسبب تغيبها، وآثر أن يقتلها بدل أن يترك أي مجال لاحتمال بأنها 'خدشت' شرف العائلة".
لا تزال حاضرة في الوجدان جريمة قتل الشابة الفلسطينية إسراء غريب على يد ثلاثة من أفراد عائلتها لمجرد أنها نشرت صورا شخصية لها مع خطيبها. ولا يزال القضاء ينظر في القضية وسط مخاوف ناشطين ومدافعين عن حقوق المرأة من أن يضيع حق إسراء ولا يكون العقاب بحجم الجريمة.
أهمية الإشارة أيضا إلى أن جرائم القتل بذريعة الشرف "قد تكون وسيلة للتخلص من النساء لأسباب أخرى، من أبرزها الميراث، كأن يقتل العم إبنة أخيه مثلا بذريعة حماية الشرف، بينما السبب هو رغبته بالتخلص منها كشريك في الميراث".
استخدام الشتائم التي ترتبط غالبا بالأعضاء الجنسية الأنثوية.
لكلمة شرف من مكانة في الوعي الجمعي، ويشددن على ضرورة أن يتوقف الإعلام عن استخدام مصطلح "جرائم الشرف"، ويستخدم بدلا منه جرائم قتل نساء العائلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق