الجمعة، 14 يناير 2022

لا يوجد إعلام غير منحاز . "غسيل أفكار".. تماما مثل غسيل الأموال!

Oct 21, 2020

 لا توجد موضوعية ولا مهنية فى الصحافة والإعلام، وأنه 

 تخلط بسوء نية بين الخبر أو الواقعة أو الحدث وبين قراءته أو التعليق عليه، فالخبر محايد وموضوعى بالمطلق، أما طريقة عرضه أو قراءته أو التعليق عليه فهى تختلف من مدرسة صحفية إلى أخرى ومن كاتب إلى آخر، وهؤلاء يمكن أن ينحازوا فى قراءته وتحليله لا تغيير وقائعه.

*Jul 23, 2021

 لا يوجد إعلام محايد، هي مقولة صحيحا بطبيعة الحال. فالكل يسعى للتأثير على المستهلك الإعلامي، لكن الفرق بين الانحياز أو عدم الحياد وبين الدعاية فرق صارخ. فالانحياز أهدافه متواضعة وتأثيره موضعي، يتعلق بهذه السياسة أو تلك. والأهم أنه لا يختلق الأخبار أو يزيف المعلومات، وإنما يسعى للتأثير بنفس الطريقة التي تمارسها الإعلانات التجارية، أما الدعاية فهي تتم انطلاقا من نية سيئة وهدف وتخطيط مسبقين لتوجيه المتلقي نحو نتيجة محددة.

وسائل الإعلام المنحازة في أي مجتمع لها ضررها بالتأكيد، لكن ضرر الدعاية والتضليل الإعلامي يظل أكبر بما لا يقاس.

 يرفض أكثر من ثلث البالغين أخذ لقاح كورونا، تحت تأثير الدعاية المناهضة للقاحات وكذلك التضليل الإعلامي الذي حوّل القضية إلى صراع سياسي وأيديولوجي.بامريكا بلد 2 لقاح مصنع 

*

من يحدد معنى "الحياد المقدس" في بي.بي.سي

Dec 3, 2021

الهيئة تعارض ما يسمى “ثقافة الإلغاء” وستكون دائما منصة للأفراد الذين لديهم وجهات نظر مخالفة.

المذيع يجب أن “يمثل جميع وجهات النظر” وتابع “لا نؤيد ثقافة الإلغاء التي قد تطرحها بعض المجموعات”.

على الجميع أن يتوقعوا أن يتم تمثيل وجهات نظرهم بشكل مناسب من قبل الهيئة حتى لو كانوا يعتقدون أن الأرض مسطحة. وقال “من المهم بالنسبة إلى هيئة الإذاعة البريطانية أن نمثل جميع وجهات النظر ونعطيها الوزن المناسب”

وشرح “لن يحصل أصحاب الأرض المسطحة على مساحة كبيرة مثل الأشخاص الذين يعتقدون أن الأرض كروية، ولكن في بعض الأحيان قد يكون من المناسب إجراء مقابلة مع صاحب الأرض المسطحة. وإذا كان الكثير من الناس يؤمنون بالأرض المسطحة، فسنحتاج إلى معالجتها أكثر”.

قضايا مثل حقوق المتحولين جنسيا، قال جوردان للجنة الاتصالات في مجلس اللوردات إن “الحياد يجب أن ينتصر على الهوية الشخصية”

 التزام بي.بي.سي “المقدس” بالحياد أصبح “أصعب الآن، بسبب اشتعال الحروب الثقافية، لدينا معركة حقيقية بين أيدينا”.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق