الاثنين، 28 يونيو 2021

الشرود الذهني (السرحان في العامية) منها المسرح

 

  • الميل للانعزال والوحدة: حيث أن التفكير يسيطر على الذهن، ويجعل المصاب به يفضل الابتعاد عن الحياة العامة والمجتمع، ويميل للبقاء بمفرده.
  • 1. كثرة التفكير

  • 2. الخوف من المستقبل

    • انخفاض الأداء في العمل: والتقصير في المهام المختلفة التي يجب القيام بها، وبالتالي قلة الإنتاج ووجود أزمات على المستوى المهني.
    • العصبية والتوتر: عندما يكون هناك مشكلة تؤدي إلى كثرة السرحان مع عدم وجود حلول لها، فإن هذا يؤثر على الحالة النفسية ويسبب مزيد من التوتر والعصبية.
    • .
    • التغلب على الضغوط النفسية: يحتاج هذا إلى تخطيط متقن وخطوات فعلية لتنفيذها، وذلك للقضاء على أي مسببات للضغوط التي تؤثر على الذهن.
    • الحفاظ على الصحة: من الأمور الهامة التي تقي من كثرة السرحان، حيث أن تناول أطعمة صحية وممارسة الرياضة تضمن قوة التركيز والإدراك حتى مع تقدم العمر.
    • تنظيم الوقت: لتعطي كل شيء حقه على مدار اليوم سواء العمل أو الأسرة، والحصول على القدر الكافي من النوم.
    • الابتعاد عن الأشخاص السلبيين: والبقاء مع الناجحين والذين يضعون أهداف لحياتهم فهذا يشجع كثيرًا على التفاؤل وعدم اليأس حتى مع كثرة الضغوط والأعباء.
    • اللجوء إلى الطبيب النفسي
    • *
    • يختلف الشرود الذهني (السرحان في العامية) عن حديث النفس الذي يميز العلماء كون الشرود الذهني يعني غياب العقل عن الواقع بينما حديث النفس انشغال العقل بأمور تشغل بال الشخص
    •  فاينشتاين كان يكثرمن حديث النفس والتخيل والتفكير في عقله كان من مسببات عبقريته فالشرود يختلف عن حديث النفس واسبابه كثيره نشرحها لاحقا حيث يؤدي الى ان يعطل أفضل قوى الإنسان وهي العقل
    • عندما يصل الشرود الذهني بصاحبه إلى حد نسيان الأشياء والأسماء والأماكن والأحداث وحدوث ما يشبه الخرف وامراض مثل الزهماير والنسيان المتكرر مما يسارع بالوصول الى مرحلة الشيخوخة وامراضها
    • الشرود الذهني يعني الإنشغال في أمور أخرى لا تمت بصلة إلى الواقع،بينما يتطلب من الشخص التركيز والانتباه تجده غائب في عقله حاضر في جسده وهوامر شائع بين الطلاب حيث يكثر الشرود عندهم في اوقات الدروس والمحاضرات، وكذلك المصابين بأحلام اليقظة. وعند الصلاه حيث يشكو كثير من المصلين الغفلة وشرود الذهن في الصلاة مما يقلل من الخشوع في الصلاة كما يؤدي ايضا إلى هدر الوقت والطاقة، الأمر الذي تترتب عليه عواقب تطاول جميع نواحي الحياة الفردية، والعائلية، والإجتماعية، والمهنية، والدراسية.
     الإصابة بالأمراض النفسية، مثل القلق، والإكتئاب، وانفصام الشخصية، وداء الصرع، والهوس، والضغوط النفسية بمختلف أشكالها. ويعتبر مرض القلق النفسي من أبرز مسببات الشرود الذهني خصوصاً عند الشباب والمراهقين.
  • *
  • أحلام اليقظة تمنح الإنسان الحرية

  •  علم النفس الإيجابي التابع لها، أن «أهم ما في الخيال هو أنه يُشعر الإنسان بالتفاؤل».
  • يساعد الخيال الناس أيضاً على عيش «حياة جيدة» تتأثر كثيراً، حسب ما يقوله، بالتفكير الإيجابي والعواطف والارتباط والعلاقات والمعنى والإنجازات، أو ما يُعرف بـ«بيرما» (PERMA) - «بيرما» هو اختصار لنموذج الرفاهية والسعادة الذي قدمه سيليغمان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق